يبدو الأمر جنونياً لكن تخيّل معي التالي:
لأولئك الذين فقدوا أذنهم أو أنفهم يمكنهم الآن استعادتها من خلال زراعتها في أيديهم لتنمو، ثم يتم إزالتها من الذراع ووضعها في مكانها الأصلي!!!!
ليس جنوناً بل هو آخر ما توصل إليه علم زراعة الأعضاء:
بدأت هذه الفكرة الغريبة مع أحد أثرياء بريطانيا، والذي فقد أنفه بسبب سرطان الجلد.
فقام العلماء في جامعة لندن بأخذ عينة من جلده وصورة لشكل أنفه، ثم بناء نموذج مطابق لأنفه في المختبر وزرعها داخل جسمه (تحت جلد ذراعه) حتى تندمج مع خلاياه الدموية وجهازه العصبي (حتى لا يرفضها الجسم عند زرعها)، وبعد فترة محددة يتم إزالتها من تحت الذراع ووضعها في مكانها!!
إنه جنون العِلم !
لأولئك الذين فقدوا أذنهم أو أنفهم يمكنهم الآن استعادتها من خلال زراعتها في أيديهم لتنمو، ثم يتم إزالتها من الذراع ووضعها في مكانها الأصلي!!!!
ليس جنوناً بل هو آخر ما توصل إليه علم زراعة الأعضاء:
بدأت هذه الفكرة الغريبة مع أحد أثرياء بريطانيا، والذي فقد أنفه بسبب سرطان الجلد.
فقام العلماء في جامعة لندن بأخذ عينة من جلده وصورة لشكل أنفه، ثم بناء نموذج مطابق لأنفه في المختبر وزرعها داخل جسمه (تحت جلد ذراعه) حتى تندمج مع خلاياه الدموية وجهازه العصبي (حتى لا يرفضها الجسم عند زرعها)، وبعد فترة محددة يتم إزالتها من تحت الذراع ووضعها في مكانها!!
إنه جنون العِلم !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق